الحدود - المجلس الخمسون => كتاب الحدود ۞ الادب المفرد - المجلس السادس => الأدب المفرد للبخاري (ت 256هـ) ۞ الادب المفرد - المجلس السابع => الأدب المفرد للبخاري (ت 256هـ) ۞ الحدود - المجلس الحادي والخمسون => كتاب الحدود ۞ مكارم الأخلاق - المجلس الخامس عشر => مكارم الأخلاق لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ الادب المفرد - المجلس الثامن => الأدب المفرد للبخاري (ت 256هـ) ۞ الادب المفرد - المجلس التاسع => الأدب المفرد للبخاري (ت 256هـ) ۞ الحدود - المجلس الثاني والخمسون => كتاب الحدود ۞ الحدود - المجلس الثالث والخمسون => كتاب الحدود ۞ الادب المفرد - المجلس العاشر => الأدب المفرد للبخاري (ت 256هـ) ۞
مكارم الأخلاق للخرائطي (ت ٣٢٧هـ) كتاب الحدود تعظيم قدر الصلاة مساوئ الأخلاق للخرائطي (ت ٣٢٧هـ)
القائمة الرئيسية
 
 
البحث
 
البحث في
 
القائمة البريدية
 

أدخل بريدك الالكتروني لتصلك آخر اخبارنا
 
عدد الزوار
  انت الزائر :232871
[يتصفح الموقع حالياً [ 15
الاعضاء :0الزوار :15
تفاصيل المتواجدون
 

أي الأعمال أقدم

الفتوى
أي الأعمال أقدم
2376 زائر
02-12-2012
الدكتور صبري عبد المجيد
السؤال كامل
بسم الله الرحمن الرحيم لدي مبلغ من المال ولدى ثلاث أشياء أريد فعلها ولكن المال لايكفى إلا لعمل واحد والباقى لا يكفى لعمل آخر وما أريد فعله إما عمرة أو بناء بيت فى حين أنى أسكن بالإيجار أو عمل عقيقة لولدى . لذلك أريد من فضيلتكم معرفة الأول فعله شرعا وفى نفس الوقت عندى تقصير شديد فى العبادة بعكس ماكنت عليه فى وقت مضى وأريد عبادة كعبادة العمرة لترفع عزيمتى مجددا فما هو الأولى فعله فى تلك الأعمال ؟ وجزاكم الله خيرا
جواب السؤال

الحمد لله وبعد؛ فإن العمرة واجبة مرة واحدة في العمر، وعليه فإن كنت لم تعتمر من قبل فيلزمك العمرة أولا، ثم العقيقة لولدك لأن كل مولود مرهون بعقيقته كما في الخبر، ثم إنها لا تؤثر تأثير استهلاك البناء.
ثم ليكن البناء بعد على سعة من الوقت وانت في مسكنك والحمد لله، فغيرك لا يجد بناء ولا يجد إيجارا، وأما تقصيرك في العبادة ، فماذا تعني العبادة عندك؟
اعلم ان العبادة هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من القوال والأعمال الظاهرة والباطنة والأفعال والنيات ...الخ
فأنت متعبد بأركان الإسلام، وأركان الإيمان ، والإحسان، وفي ذلك تحقيق للشهادتين (أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله) فيتحقق فيك المراد صدقا من قلبك، مستيقنا بها قلبك.
وأنصحك بالصحبة المحترمة المستقيمة، وبالمحافظة على الصلوات حيث ينادى بهن، وغض بصرك، وأمسك لسانك، وكف سمعك عن الحرام، وعليك بالدعاء بالليل والناس نيام.
وأحذرك من السوء وأهله. وفقك الله لما يحبه ويرضاه

جواب السؤال صوتي
   طباعة 
روابط ذات صلة
الفتوى السابق
الفتاوي المتشابهة الفتوى التالي
اتصل بنا :: اخبر صديقك :: سجل الزوار :: البحث المتقدم :: الصفحة الرئيسية