مكارم الأخلاق - المجلس الخامس => مكارم الأخلاق لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ تعظيم قدر الصلاة - المجلس التاسع عشر => كتاب تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (ت ٢٩٤ هـ) ۞ تعظيم قدر الصلاة - المجلس العشرون => كتاب تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (ت ٢٩٤ هـ) ۞ مكارم الأخلاق - المجلس السادس => مكارم الأخلاق لأبي بكر محمد بن جعفر الخرائطي (ت ٣٢٧هـ) ۞ تعظيم قدر الصلاة - المجلس الحادي والعشرون => كتاب تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (ت ٢٩٤ هـ) ۞ الحدود - المجلس التاسع والثلاثون => كتاب الحدود ۞ تعظيم قدر الصلاة - المجلس الثاني والعشرون => كتاب تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (ت ٢٩٤ هـ) ۞ الحدود - المجلس الأربعون => كتاب الحدود ۞ تعظيم قدر الصلاة - المجلس الثالث والعشرون => كتاب تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (ت ٢٩٤ هـ) ۞ الحدود - المجلس الحادي والأربعون => كتاب الحدود ۞
مكارم الأخلاق للخرائطي (ت ٣٢٧هـ) كتاب الحدود تعظيم قدر الصلاة مساوئ الأخلاق للخرائطي (ت ٣٢٧هـ)
القائمة الرئيسية
 
 
البحث
 
البحث في
 
القائمة البريدية
 

أدخل بريدك الالكتروني لتصلك آخر اخبارنا
 
عدد الزوار
  انت الزائر :224008
[يتصفح الموقع حالياً [ 35
الاعضاء :0الزوار :35
تفاصيل المتواجدون
 

النصيحة أمر بالمعروف

الفتوى
النصيحة أمر بالمعروف
2201 زائر
13-02-2012
د / صبري عبد المجيد
السؤال كامل
هل تعتبر النصيحة أمر بالمعروف أونهى عن منكر وإذاكانت كذلك فماضوابطها؟ وقد قال بعض الناس أن النصيحة مجرد قول لين وأسلوب هين فقط ولاتحتاج لدليل فمارأيكم دام فضـلكم وأسألكم الدعاء لي ولأبواي بالجنة وأن يزقني الله زوجة صالحة
جواب السؤال

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبعد:
فقد ثبت الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيح في قوله:" إِنَّ الدِّينَ النَّصِيحَةُ إِنَّمَا الدِّينُ النَّصِيحَةُ قَالُوا لِمَنْ يَا رَسُولَ الله قَالَ لِله وَلِكِتَابِهِ وَلِرَسُولِهِ وَلِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ " هذا النص يوضح المعني العام للنصيحة ودلالتها، وعليه فتستطيع أن تقول: أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من جملة النصيحة، واقرأ إن شئت حوار إبراهيم عليه السلام مع أبيه في سورة مريم، وكذا في الصحيحين من حديث ابن مسعود رضي اله عنه مرفوعًا: في قول الله عز وجل من سورة الشعراء:﴿ وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ﴾ [الشعراء : 214]، وتخضع والحالة هذه إلى قوله تعالى: ﴿ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة﴾ جمعًا بين جلب المصلحة ودرء المفسدة، ومن صورها أن تكون عامة على مبدأ ما بال أقوام، ويبين الأمر من منظور شرعي آمرًا أو ناهيًا، ومن صورها أن تكون خاصة بالضابط السابق، وأسأل الله تعالى الهداية والتوفيق لي ولك ولوالديك وللمسلمين.

جواب السؤال صوتي
   طباعة 
روابط ذات صلة
الفتوى السابق
الفتاوي المتشابهة الفتوى التالي
اتصل بنا :: اخبر صديقك :: سجل الزوار :: البحث المتقدم :: الصفحة الرئيسية