والله غالب على أمره - الخطبة الثانية => الخـطب والـدروس ۞ تعظيم قدر الصلاة - المجلس السادس => كتاب تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (ت ٢٩٤ هـ) ۞ الحدود - المجلس الثالث والثلاثون => كتاب الحدود ۞ تعظيم قدر الصلاة - المجلس السابع => كتاب تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (ت ٢٩٤ هـ) ۞ الحدود - المجلس الثاني والثلاثون => كتاب الحدود ۞ تعظيم قدر الصلاة - المجلس الثامن => كتاب تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (ت ٢٩٤ هـ) ۞ تعظيم قدر الصلاة - المجلس التاسع => كتاب تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (ت ٢٩٤ هـ) ۞ تعظيم قدر الصلاة - المجلس العاشر => كتاب تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (ت ٢٩٤ هـ) ۞ الحدود - المجلس الرابع والثلاثون => كتاب الحدود ۞ الحدود - المجلس الخامس والثلاثون => كتاب الحدود ۞
مكارم الأخلاق للخرائطي (ت ٣٢٧هـ) كتاب الحدود تعظيم قدر الصلاة مساوئ الأخلاق للخرائطي (ت ٣٢٧هـ)
القائمة الرئيسية
 
 
البحث
 
البحث في
 
القائمة البريدية
 

أدخل بريدك الالكتروني لتصلك آخر اخبارنا
 
عدد الزوار
  انت الزائر :215891
[يتصفح الموقع حالياً [ 62
الاعضاء :0الزوار :62
تفاصيل المتواجدون
 

اتباع أمر الرسول صلى الله عليه وسلم

استراحة
اتباع أمر الرسول صلى الله عليه وسلم
1536 زائر
10-06-2012
الدكتور/ صبري عبد المجيد

أَبُو هُرَيْرَةَ يُحَدِّثُ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَا نَهَيْتُكُمْ عَنْهُ، فَاجْتَنِبُوهُ وَمَا أَمَرْتُكُمْ بِهِ فَافْعَلُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ، فَإِنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كَثْرَةُ مَسَائِلِهِمْ، وَاخْتِلَافُهُمْ عَلَى أَنْبِيَائِهِمْ»
البخاري (7288)، مسلم (1337) واللفظ له.
فيه:
1- أن الأصل في النهي للتحريم إلا لقرين صارفة.
2- وجوب اجتناب ما نهي الله ورسوله عنه.
3- لا يجوز فعل بعض المنهي عنه، ما لم يكن هناك ضرورة تبيح ذلك، والضرورة بقدرها لقوله تعالى: {فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ} [البقرة: 173]، ولقوله: {إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ} [الأنعام: 119]، والتلازم بينهما ظاهر.
4- أن الأصل في الأمر الوجوب إلا لقرينة صارفة.
5- أن الله تعالى لا يكلف نفسًا إلا وسعها، وقال صلى الله عليه وسلم: {سَدِّدُوا وَقَارِبُوا} البخاري (6463)، ومسلم (2816)، وعليه فلا يجوز ترك الواجب خشية وقوع الضرر.
6- اقتصار الإنسان في السؤال على ما يقع وما يحتاج إله فقط.
7- أن كثرة إحداث الأسئلة والتنطع فيها، والاختلاف من أسباب الهلاك، وقال تعالى: {وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ } [آل عمران: 105].

   طباعة 
0 صوت
جديد استراحات
من حسن إسلام المرء - استراحة الموقع
الشك واليقين - استراحة الموقع
الجهاد - استراحة الموقع
التحذير من البدع - استراحة الموقع
روابط ذات صلة
استراحة السابق
استراحات المتشابهة استراحة التالي
اتصل بنا :: اخبر صديقك :: سجل الزوار :: البحث المتقدم :: الصفحة الرئيسية