الحديث التاسع - كتاب القصاص - المجلس الثاني عشر => كتاب القصاص ۞ المجروحين لابن حبان - المجلس الرابع => المجروحين من المحدثين والضعفاء والمتروكين ۞ المجروحين لابن حبان - المجلس الخامس => المجروحين من المحدثين والضعفاء والمتروكين ۞ المجروحين لابن حبان - المجلس السادس => المجروحين من المحدثين والضعفاء والمتروكين ۞ دفع اللجاج عن صحيح مسلم بن حجاج => الخـطب والـدروس ۞ المجروحين لابن حبان - المجلس السابع => المجروحين من المحدثين والضعفاء والمتروكين ۞ المجروحين لابن حبان - المجلس الثامن => المجروحين من المحدثين والضعفاء والمتروكين ۞ المجروحين لابن حبان - المجلس التاسع والأخير => المجروحين من المحدثين والضعفاء والمتروكين ۞ فضائل رمضان لابن أبي الدنيا => الخـطب والـدروس ۞ فضائل رمضان للمقدسي => الخـطب والـدروس ۞
مساوئ الأخلاق للخرائطي السيرة النبوية الصحيحة من مصادرها الأصلية كتاب القصاص
القائمة الرئيسية
 
 
البحث
 
البحث في
 
القائمة البريدية
 

أدخل بريدك الالكتروني لتصلك آخر اخبارنا
 
عدد الزوار
  انت الزائر :193574
[يتصفح الموقع حالياً [ 46
الاعضاء :0الزوار :46
تفاصيل المتواجدون
 

السؤال: عمل أكثر من عمرة في نفس اليوم ...؟

الفتوى
السؤال: عمل أكثر من عمرة في نفس اليوم ...؟
3750 زائر
23-06-2014
د / صبري عبد المجيد
السؤال كامل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أرجو من سيادتكم المساعدة فى هذا الا مر هل يجوز عمل اكثر من عمرة فى نفس اليوم حيث قد قراءة أكثر من فتوى بخصوص هل يجوز ام لا، وقد قراءة فى موقع ملتقى أهل الحديث انه لم يرد عن الرسول صلى الله عليه وسلم ولاعن الصحابة رضي الله عنهم فعل هذا الامر، ولكن اجازه بعض الأئمه الافاده: - هل يجوز أم لا. - هل ورد عن الرسول او الصحابة فعل ذلك وجزاكم الله خيرا. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
جواب السؤال

الحمد لله وبعد ،،، فإن النظرين بالجواز وعدمه ، قائمين على النص الوارد في قصة عائشة رضى الله عنها ؛ هل هو على العموم أو على الخصوص ، فمن حمله على العموم قال : بالجواز حتى يأتي المخصص ، ومن حمله على الخصوص قال: بعدم الجواز حتى يأتي ما يدل على العموم .
وعليه، فالجزم بعدم الإجزاء مجازفة، وقد تمت العبادة بشروطها وأركانها، ولها أصل في الشرع على الاختلاف في عمومه وخصوصه.
ومع ذلك أقول بعدم التوسع في ذلك لا سيما ممن يقتدى به.
وأكثر ما يكون السؤال عنه، هو عمل العمرة للوالدين أو لأحدهما مع العجز أو الممات، لا سيما من لم يعتمر من قبل، فنقول: لا حرج في ذلك إن شاء الله، لما سبق ذكره، والله الموفق إلى ما يحبه ويرضاه.

جواب السؤال صوتي
   طباعة 
روابط ذات صلة
الفتوى السابق
الفتاوي المتشابهة الفتوى التالي
اتصل بنا :: اخبر صديقك :: سجل الزوار :: البحث المتقدم :: الصفحة الرئيسية